مهند الصوالحي

تجربتي في صناعة المحتوى كانت شيقة وملهمة. بدأت مسيرتي بالكتابة عبر المدونات حيث قمت بإنشاء محتوى على مجموعة واسعة من المواضيع مثل التكنولوجيا، الثقافة، العلوم، والسفر. بتوظيف أساليب التسويق بالمحتوى، اكتسبت مهارات في تحليل الجمهور وتحديد الاحتياجات.

عملت أيضًا ككاتب محتوى تقني، حيث قمت بكتابة مقالات تقنية وشروحات عن الذكاء الاصطناعي، التطبيقات، وأحدث التقنيات. استمتعت بتحويل المفاهيم التقنية المعقدة إلى محتوى سهل الفهم للجمهور العام.

من ثم، انتقلت إلى مجال تحرير المحتوى حيث عملت على تنقيح وتحسين النصوص وتنظيم الأفكار بشكل أفضل. هذا الدور ساهم في تعزيز مهاراتي في التحليل النصي وتطوير الهياكل القصصية.

مهنة صناعة المحتوى أثرت على تطوري الشخصي والمهني بشكل كبير، حيث أصبحت أكثر قدرة على التعبير بشكل فعال وتقديم المعلومات بشكل جذاب وملهم للجمهور.

الدروس النظرية: استفد من الدروس النظرية والمحاضرات في مجالات مختلفة من الكيمياء مثل الكيمياء العضوية والكيمياء اللاعضوية والفيزيائية والتحليلية. تعمق في فهم المفاهيم الأساسية والمبادئ الكيميائية.

المختبرات والتجارب: المشاركة في التجارب العملية في المختبرات هي فرصة لتطبيق المفاهيم النظرية وفهم العمليات الكيميائية. هذا يعزز فهمك ومهاراتك العملية في المجال.

الموارد التعليمية الإضافية: ابحث عن كتب ومقالات وموارد عبر الإنترنت التي تساعد في توسيع معرفتك، وخاصة في المواضيع التي تثير اهتمامك أو ترغب في التعمق فيها.

المجتمع الأكاديمي: التواصل مع زملاء الدراسة والمشاركة في نوادي الكيمياء أو الأنشطة الأكاديمية يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي في تبادل المعرفة والخبرات.